صادرات
صادرات  
اقتصاد

ارتفاع مؤشر الصادرات القطري 32.4 %

Nermin Mahmoud

سجل مؤشر قيمة وحدة الصادرات القطرية ارتفاعًا بنسبة 32.38 % في الربع الثالث من العام الجاري على أساس سنوي قياسا بالفترة ذاتها من العام الماضي، ليصل إلى 156.98 نقطة، كما ارتفع بنسبة 0.93 % مقارنة بالربع السابق له (الربع الثاني 2022).

وبحسب التقرير الصادر عن جهاز التخطيط والإحصاء القطري، يتكون المؤشر من عشر مجموعات رئيسية تندرج تحتها نحو 56 سلعة، ويرصد التغيرات الحاصلة في قيمة الوحدة لأسعار السلع المصدرة من الدولة إلى الخارج من فترة زمنية إلى أخرى، بما يعكس صورة واضحة عن اقتصاد الدولة باستخدام بيانات الصادرات المصنفة بحسب دليل التصنيف القياسي للتجارة الدولية (SITC4).

وشكلت ثلاث مجموعات سلعية نحو 99.5 في المائة من الأهمية النسبية للمؤشر، وهي مجموعة "الوقود المعدني، ومواد التشحيم، والمواد المشابهة" بأهمية نسبية قدرها 88.77 في المائة، ومجموعة "المواد الكيمياوية والمواد ذات العلاقة" بأهمية 8.04 في المائة، ومجموعة "مصنوعات متنوعة مصنفة أساسا حسب مادة الصنع" التي مثلت 2.63 في المائة من وزن المؤشر.

وبالمقارنة بين الربع الثالث من العام الجاري بنفس الفترة من العام الماضي، تشير البيانات إلى أن ارتفاع المؤشر يعزى إلى الزيادة في سبع مجموعات وهي، الآلات والماكينات ومعدات النقل بنسبة 39.1 بالمائة، تلتها الوقود المعدني ومواد التشحيم والمواد المشابهة بنسبة 35.1 بالمائة، ومصنوعات متنوعة مصنفة أساسا حسب مادة الصنع بنسبة 21.33 بالمائة، والمشروبات والتبغ 11.89 بالمائة، ومصنوعات متنوعة بنسبة 9.44 بالمائة، والمواد الخام غير الصالحة للأكل باستثناء المحروقات بنسبة 9.23 بالمائة، والمواد الكيمياوية والمواد ذات العلاقة بنسبة 8.6 بالمائة، فيما سجل انخفاض في مجموعات بضائع وسلع أخرى غير داخلة ولا مصنفة في موضع آخر بنسبة 8.98 بالمائة، والأغذية والحيوانات الحية بنسبة 4.53 بالمائة.

أما مجموعة الشحوم والزيوت والشموع من أصل نباتي أو حيواني المنشأ لم يحصل فيها أي تغيير يذكر.

بيانات تضغط على الفيدرالي.. ارتفاع البطالة وتراجع التوظيف وانخفاض الأجور

صعود جماعي.. أسواق أوروبا تتجاهل ضغط صقور المركزي

FT: الإدارة الأميركية تلعب بورقة "أوبك" للضغط على شركات النفط

رغم أسعار الفائدة القياسية.. التضخم التركي يزحف صوب ذروة ربع قرن

قبل بيانات أميركية تترقبها الأسواق.. الين يتلقى دعما من المركزي الياباني

التالي