وأشار المتعاملون أن الموعد النهائي لتقديم عروض الأسعار هو، الثلاثاء، الموافق الخامس من مارس الجاري مع اشتراط بقاء العروض سارية حتى اليوم التالي.
وعادة ما تشتري الجزائر كميات أكبر من الكميات المعلنة.
ويتعين أن يتم شحن القمح على فترتين من مناطق التوريد الرئيسية ومنها أوروبا (من أول وحتى 15 يونيو) و(16-30 يونيو). ويكون الشحن قبل شهر من الموعدين السابقين إذا ما جرى التوريد من أميركا الجنوبية أو أستراليا.
ولا تنشر الجزائر نتائج مناقصاتها وتعتمد التقارير على تقديرات المتعاملين.
وتعد الجزائر مشتريا رئيسيا للقمح الأوروبي، خاصة الفرنسي، لكن وجود الحبوب الروسية زاد بقوة في السوق الجزائرية في الآونة الأخيرة.