
وأشار المتعاملون إلى أن الديوان طرح أيضا ممارسة لشراء الشعير مع شحنه في نوفمبر وديسمبر القادمين، وأضافوا أن الموعد النهائي لتقديم العروض في الممارستين هو الغد الثلاثاء.
والكميات في ممارسات الجزائر رمزية وعادة ما تشتري البلاد أكثر من الكميات المطلوبة في بادئ الأمر.
ولا تنشر الجزائر نتائج مناقصاتها وتعتمد التقارير على تقديرات المتعاملين.
وتعتبر الجزائر مشتريا رئيسيا للقمح من دول الاتحاد الأوروبي خاصة فرنسا، لكن الحبوب الروسية زاد وجودها بقوة في السوق الجزائرية في الآونة الأخيرة.