وسط جنون الذكاء الاصطناعي، الذي يجتاح شركات التكنولوجيا العالمية، بدأت حرب جديدة عنوانها خطف المواهب في هذا المجال، عبر إغرائهم برواتب خيالية تتعدى عشرات ملايين الدولارات سنوياً.