ويقود التحالفات الستة شركات كوبرا سرفيسوس، وكوميونيكاسيونس ي. إنركيا للاتصالات والطاقة الإسبانيتان، وإي.دي.إف الفرنسية، وإنيل جرين باور الإيطالية، وإبردرولا رينوفابلس إنترناشونال الإسبانية، وإنترناشونال باور البلجيكية، وأكوا باور السعودية.
يهدف المشروع لبناء محطة طاقة شمسية تعمل بتكنولوجيا كهروضوئية ذات قدرة إنتاجية تبلغ 400 ميجاوات، وطاقة تخزينية تدوم ساعتين.
وفي عام 2019 فاز تحالف بقيادة إي.دي.إف بعطاء لبناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 800 ميجاوات تم تصميمها لتجمع بين تقنيات الطاقة الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة.
ولم تكتمل بعد المرحلة الأولى من هذا المشروع رغم مرور أربع سنوات، وتقول مصادر إن من أسباب ذلك خلافات حول تكنولوجيا الطاقة الشمسية المركزة.
وفي عام 2022، مثلت مصادر الطاقة المتجددة 18 بالمئة من إجمالي إنتاج الكهرباء في البلاد، بينما شكل الفحم نسبة 72%، وفقا للأرقام الرسمية.
وبحلول مارس 2023، مثلت الطاقة المتجددة نسبة 40% من القدرة الفعلية في البلاد، ويخطط المغرب لزيادة هذه النسبة إلى نسبة 52% بحلول عام 2030.