
وأدت شدة الجائحة الحالية من إنفلونزا الطيور، وما سببته من أضرار على الاقتصاد والأفراد، إلى جعل الحكومات تعيد التفكير في تلقيح الدواجن، لكن بعض الدول، مثل الولايات المتحدة، تظل ممانعة بشكل قوي بسبب القيود التي سيفرضها هذا الإجراء على التجارة الدولية.
وقالت إليوت: "بما أن معظم الدول تقريباً، المتداخلة في التجارة الدولية، وصلتها العدوى الآن، فربما حان الوقت لمناقشة التلقيح، إضافة إلى الإعدام المنهجي للدواجن المريضة، الذي يظل الأداة الرئيسة لمكافحة الجائحة".