ببساطة، قد تلجأ الشركات للجو، بعدما صعبت عليها سبل البحر.
وبحسب وكالة "بلومبرغ"، فشركات الطيران وبالأخص شركات الشرق الأوسط والصين، ستكون أهم مستفيد من هذه الأزمة، وسط توقعات بزيادة الطلب على الشحن الجوي.
إنّ نقل الشحنات عن طريق الجو شهد ارتفاعا ملحوظا بداية العام بالفعل.
ووفقا لأحدث البيانات، فقد ارتفعت أحجام الحمولات أوائل العام من الشرق الأوسط إلى أوروبا 17%، ومن آسيا إلى أوروبا 12%.