كنوز تجذب السيّاح وصائدي الثراء إلى حطام تايتانيك

مثلما حبس العالم أنفاسه متابعاً الجهود لإنقاذ ركاب الغواصة المنكوبة، كذلك، كان ضحايا تلك الرحلة يأملون أن يحبسوا أنفاسهم منبهرين بكنوز في حطام سفينة الـ"تايتانيك".

فماذا تضم السفنية الغارقة منذ 111 عاماً؟

جمعت MailOnline قائمة من 5 قطع أثرية لا تقدّر بثمن تجذب السيّاح وصائدي الكنوز إلى أعماق البحر:

-       عقد ذهبي مع سن قرش ميغالودون "المنقرض"

تم الكشف عنه هذا الشهر في مقطع فيديو لعمليات مسح رقمية ثلاثية الأبعاد مذهلة للحطام.

 - 5 آلات بيانو من طراز Steinway

تم تصميم 3 آلات منها خصيصا لركاب الدرجة الأولى في تايتانيك، مع اعتبار الاثنتين الأخريين بجودة استثنائية مع مظهر كلاسيكي من القرن العشرين.

 - لوحة La Circassienne au Bain تعود إلى عام 1814، وكانت واحدة من أغلى العناصر على السفينة رسمها الفنان الفرنسي ميري جوزيف بلونديل، وقُدرت قيمتها بـ100 ألف دولار ما يعادل 3 ملايين دولار اليوم وفقا لـ Artnet.

 -  ماسة وردية نادرة للغاية.. ووزنها "7-16 قيراطاً".

كانت ملكاً لمسافرة في الدرجة الأولى، وبعد نجاتها من الحادثة طالبت بـ226759 دولاراً تعويضات مقابل ممتلكاتها المفقودة.

 -       5 Renault Type CB Coupe de Ville

Renault 1912 هي السيارة الوحيدة المعروفة التي كانت على متن السفينة حين غرقت.

أحضرها رجل يدعى ويليام كارتر نجا من المأساة، وقدّم مطالبة بالتعويض.