
ومصر واحدة من أكبر مستوردي القمح في العالم، وتوجه مشتريات القمح لتوفير الخبز المدعوم بصورة كبيرة.
وبعد اندلاع الحرب في أوكرانيا، صارت مصر تعتمد في الغالب حالياً على روسيا في توفير ما تحتاجه من قمح.
وقال وزير التموين المصري علي المصيلحي لرويترز إن الهيئة الحكومية المسؤولة عن شراء الحبوب تؤخر فتح خطابات اعتماد لسداد واردات القمح لتخفيف الضغوط المالية الناجمة عن نقص العملة الأجنبية.