بدأ الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب ولايته الثانية بنسبة تأييد بلغت 47% في يناير، ثم انخفضت إلى 44% بحلول أبريل بعد مضيّ 100 يوم على توليه منصبه.
تعد هذه النسبة أعلى بقليل من نسبة تأييد ترامب خلال الـ100 يوم الأولى في ولايته السابقة، التي بلغت 40%، وهي الأدنى بين الرؤساء الأميركيين المعاصرين.
كان معظم أسلافه يتمتعون بفترة ازدهار خلال الفترة ذاتها، فقد تجاوزت نسب التأييد 50%، وتصدّر جون كينيدي القائمة بـ81%.
بحسب استطلاع غالوب، قال أغلبية الأميركيين إن ثقتهم بقدرة الرئيس ترامب على فعل الشيء الصحيح للاقتصاد إما ضئيلة (11%)، وإما معدومة تقريباً (44%).