أبرمت الولايات المتحدة في 2025 اتفاقات تجارية جديدة مع الاتحاد الأوروبي، واليابان، وكوريا الجنوبية فيما فرضت رسوماً جمركية وصلت إلى 15%.
في المقابل، قدّمت هذه الدول تنازلات اقتصادية، شملت استثمارات بمليارات الدولارات وفتح أسواقها بشكل أوسع أمام المنتجات الأميركية.
لكن هذه الخطوة أثارت تساؤلات حول مستقبل التحالفات الغربية، خصوصاً أن الجهات الثلاث تُعد من أقرب حلفاء واشنطن في مواجهة تحديات كبرى مثل الصين وروسيا.
الضغط على الحلفاء قد يبدو مكسباً اقتصادياً، لكن هل يمكن أن يتحوّل إلى خسارة استراتيجية؟