دُعي ما يزيد على 5 ملايين أردني للمشاركة في الانتخابات البرلمانية اليوم الثلاثاء 10 سبتمبر، وسط اهتمام من المرشحين والرأي العام الأردني بالقضايا الاقتصادية.
وتُجرى الانتخابات في ظل ديون عامة تصل إلى 50 مليار دولار، وبطالة بلغت 21% في الربع الأول من العام.
ويعتمد اقتصاد الأردن على المساعدات الخارجية وتحويلات المغتربين، وعلى قطاع السياحة الذي انكمشت إيراداته منذ أواخر العام الماضي بسبب حرب غزة، إذ بلغت خسائره 281 مليون دولار شهرياً.
وعانى الاقتصاد الأردني على مدار الأعوام الماضية أيضاً من النزاعات في العراق وسوريا واستضافة اللاجئين السوريين، إلى جانب تداعيات جائحة كوفيد-19.