في منتصف التسعينات، كانت شركة «أبل» على حافة الإفلاس بسبب ضعف المبيعات، منتجات غير ناجحة، ومنافسة قوية من «مايكروسوفت».
لكن عودة ستيف جوبز إلى الشركة في عام 1997 أحدثت تحولاً جذرياً، حيث قلّص عدد المنتجات والتركيز على التصميم المبتكر، مما أدى إلى إطلاق جهاز «آي ماك» في 1998، الذي ساعد في إنقاذ الشركة.
كما أبرم جوبز شراكة مع «مايكروسوفت» للحصول على دعم مالي، مما مهد الطريق لنجاح «أبل» الباهر لاحقاً، بدءاً من «آي بود» ثم «آيفون»، الذي غيّر صناعة التكنولوجيا.