رفع العقوبات عن سوريا لم يكن مجرد بادرة إنسانية، بل خطوة استراتيجية لحماية المصالح الأميركية في المنطقة ومنع خصومها من التمدد.
فسوريا تُعدّ بوابة جغرافية حيوية تربط ثلاث قارات، وتملك احتياطيات ضخمة من النفط والغاز، ما يفتح المجال لعقود تشغيل مجزية للشركات الأميركية.
كما أن مشاريع إعادة الإعمار قد تدرّ أرباحاً بالمليارات للشركات الأميركية.