أصبح الساحل الشمالي في مصر يُلقب بـ"الساحل الشرير" بسبب تغييرات ملحوظة في أسلوب الحياة الفاخر وارتفاع الأسعار الذي برز في المنطقة مؤخراً.
في السنوات الأخيرة، شهدت المنطقة زيادة في عدد المشاهير والمؤثرين الذين يروجون لأساليب حياة فاخرة، مما جذب مجموعة جديدة من الزوار، وخاصة الشباب.
إحدى الأسباب الرئيسية لهذا التغيير هي التوسع في بناء المشاريع السياحية والمرافق الفاخرة على طول الساحل، مما أدى إلى ظهور أنماط حياة أكثر تبذيراً واستهلاكاً. بالإضافة إلى ذلك، أدى الاستخدام المكثف للوسائل الاجتماعية والترويج للترفيه لدرجة "المبالغة" كما يراها البعض في مصر.