الاضطرابات العنيفة تكلف فرنسا فاتورة اقتصادية باهظة، حيث تم نهب نحو 10 مراكز تسوق، وأكثر من 200 متجر عام، و250 متجر تبغ، فضلاً عن 250 فرعاً لبنوك تعرضت للهجوم أيضاً، وفقاً لوزارة المالية الفرنسية.
وأكد مسؤول فرنسي استهداف جميع الشركات، وخصوصاً المختصة بالسلع الفاخرة عالية السعر.
بدورها، تقدّر شركات التأمين الأضرار حتى الآن بأكثر من 100 مليون يورو، وسط توقعات بارتفاع الرقم خلال الفترة المقبلة.
وفي خضم هذه الأحداث، اضطرت السلطات إلى تقليص وسائل النقل العام في المدن، إضافة إلى إلغاء العديد من الأحداث الثقافية وعروض الأزياء.
فمتى تنتهي هذه الاحتجاجات الصاخبة؟ وكم ستكون فاتورتها النهائية على الاقتصاد الفرنسي؟