ووفقاً لأحدث استطلاعات Deloitte، فإن نحو 46 في المئة من الجيل "زد" لديهم حاليا وظيفة أخرى بجانب وظيفتهم الرئيسية، فيما بلغت النسبة لجيل الألفية نحو 37 في المئة.
وأظهرت بيانات الاستطلاع التي شملت 14 ألف شخص من جيل "زد"، وما لا يقل عن 8 آلاف من جيل الألفية، في 44 دولة حول العالم، أن تكلفة المعيشة هي أكبر مصدر قلق للجيلين حاليا، بحسب ما ذكره تقرير ل "CNBC Make It".
ومن هذه الوظائف خدمات البيع عبر الإنترنت، وتوصيل الطعام ونقل الركاب، وكذلك إنشاء محتوى على وسائل التواصل الاجتماعي كمؤثر.
وعلى الرغم من المخاوف الاقتصادية، فإن 44% من الجيل زد و 35% من جيل الألفية، متفائلون بتحسن أوضاعهم المادية في المستقبل القريب.