كامالا هاريس تخطط لاستثمار 200 مليون دولار في أكبر حملة إعلانات رقمية في تاريخ الانتخابات الأميركية.
تأتي هذه الحملة بعد جمع الديمقراطيين 540 مليون دولار منذ بداية سباق هاريس الرئاسي.
الحملة خصّصت 170 مليون دولار للإعلانات التلفزيونية و200 مليون دولار للإعلانات الرقمية، بما في ذلك منصات مثل «يوتيوب» و«سبوتيفاي».
هذه الأرقام تبرز أهمية الإعلانات الرقمية في الوصول إلى الناخبين عبر الهواتف المحمولة، وتأثيرها المتزايد في المشهد الانتخابي.