منذ عام 2011، تشهد ليبيا تحولات جذرية في المشهدين السياسي والاقتصادي، ما أثر بشكل عميق على انتشار تهريب المهاجرين، حيث أصبح هذا النشاط غير المشروع حجر الزاوية في اقتصاد البلاد، خاصة في المناطق التي تعتمد على التجارة العابرة للحدود.